A SIMPLE KEY FOR حرب اكتوبر 2023 UNVEILED

A Simple Key For حرب اكتوبر 2023 Unveiled

A Simple Key For حرب اكتوبر 2023 Unveiled

Blog Article

على أن بعض الوزراء أعربوا عن معارضتهم للتدخل العسكرى. وبعضهم لم يرفض التدخل العسكرى كمبدا، ولكنهم كانوا يرون أن الشروط المناسبة لعمل عسكرى ناجح لم تتوفر بعد. والبعض الثالث كانوا يرون ضرورة ادخال تعديل وزارى يؤدى إلى تشكيل وزارة قومية، وتعيين وزير دفاع جديد كانوا يرشحون له موشى ديان، وذلك قبل التدخل العسكرى. بينا كان البعض الآخر يشك في إحراز النصر، وقلة منهم كانت تتوقع الأسوا، والبعض يشك في قدرة الجيش.

وكانت الولايات المتحدة تنتج أفضل الأسلحة ولا تتردد في منح إسرائيل أحدثها، لذلك نجحت إسرائيل في وقف تقدم القوات المصرية والسورية سريعا وانتقلت فيما بعد إلى الهجوم فنجحت في استرداد أغلب الأراضي التي خسرتها ونشطت الجهود الدولية لوقف القتال.

using losses and strike by an rigorous artillery barrage, the Israeli Centurions withdrew from their tank ramps. The situation was restored by an ad hoc power of thirteen tanks shaped by Lt.

Confronted at brief vary with a first team of 3 T-55's, Greengold's Centurion ruined them in fast succession. He then moved parallel towards the street for the south, hitting advancing Syrian tanks during the flank and destroying A further ten until he approached Hushniya. From this the commander of 452st TB, key Farouk Ismail, concluded that he had been ambushed by a solid Israeli tank device and concentrated his remaining automobiles inside of a defensive placement at Hushniya.

They pledged to “retain the identical price of reduction monthly thereafter until eventually the Israeli forces are fully withdrawn from all Arab territories occupied in the course of the June 1967 War, and the reputable legal rights from the Palestinian persons are restored”. 

Egyptian aircraft attempted to bomb the bridge on a daily basis, and helicopters released suicide missions, making attempts to drop barrels of napalm within the bridge and bridgehead.[4]

وفي الوقت الذي كان الإسرائيليون يضعون فيه اللمسات الاخيرة للهجوم. كانت بعض القوى الغربية تحاول ان تجد حلا ما، ولكن بلا جدوى. فقد أعلن عبد الناصر بقوة، انه لن يستمع لاقتراحاتهم التي تمس السيادة المصرية. كان على الوزارة الإسرائيلية أن تتخذ قرارها في شأن الضربة الجوية. وقد أوضح ديان أنه لو أخذت إسرائيل مصر على غرة فسوف تعطل على الأقل مائة طائرة من سلاحها الجوى، وهو مايعادل ما يمكن أن تحصل عليه إسرائيل في الشهور الستة التالية من مساعدات، إذا قبلت إحدى الدول مدها بهذه المساعدات. وأن الضربة الأولى سوف تحدد مَن مِن الطرفين سوف يتلقى النصيب الأوفى من الاصاباتن وسوف تغير على وجه التحقيق ميزان القوى.

وقال شمس الدين بدران العائد من موسكو أن كوسيغين اكد له مساعدة بلاده لمصر وحلفائها، وتأييدها لتحرير فلسطين. واعلنت الجزائر انها ستبعث بوحدات عسكرية لمسائدة مصر. وطار نور الدين الاتاسي، رئيس الدولة السورية إلى موسكو، في زيارة استمرت يومين لطلب مزيد من السلاح والعون، وفي الوقت نفسه القى يوسف زعين رئيس الوزراء، خطابا ناريا يهدد بتدمير إسرائيل. في قطاع غزة تبادلت القوات الفلسطينية النار مع مستعمرة ناحال عوز على الحدود بالمدفعية، واطلقت النار على get more info دورية إسرائيلية.

even now bruised by the extensive losses their commandos had experienced on the opening day with the war, the Egyptians have been not able or unwilling to put into practice additional commando operations that had been planned at the side of the armored attack.[179]

على أن ديجول لم يكن مقتنعا بوجهة نظر الإسرائيليين. فقد كانت لديه وجهة نظره الخاصة التي ترى أن العالم يقترب لحد كبير من حرب عالمية ثالثة، وأن اندلاع الحرب بين إسرائيل والعرب يعجل من وقوع الانفجار الكبير. ولهذا السبب لم يكن يرى في اغلاق مضيق تيران مشكلة بالغة الخطورة إلى درجة التهديد باندلاع الحرب. وتقول جولدا مايير ان ديجول حذر أبا ايبان قائلا انه مهما حدث فلا يجب على إسرائيل أن تبداً بالخطوة الأولى قبل أن يبدأ الهجوم المصرى بالفعل، وعندما يقع هذا الهجوم فسوف تتحرك فرنسا لانقاذ الموقف.

في ذلك الوقت كان إيهود باراك الرجل الذي أصبح فيما بعد رئيسا لوزراء إسرائيل قد تخرج للتو من جامعة ستانفورد في الولايات المتحدة الأمريكية لكنه كان قد أدى خدمته العسكرية في القوات الخاصة الإسرائيلية لذلك جمع أغراضه وعاد إلى تل أبيب بمجرد سماع الأخبار.

وكانت تقوم على اختراق سيناء على طول أربعة محاور: اثثان منها يتوازيان في منطقة رفح في الطرف الجنوبى لقطاع غزة، واثنان في وسط سيناء. كما قامت الخطة على ألا تصل القوات الإسرائيلية إلى قناة السويس أو إلى مضيق تيران.

ومن الضروري أيضا أن تساهم الدول الأخرى، غير الولايات المتحدة والمملكة المتحدة، في أي قوة تُستخدم".

Some Israeli POWs reported having their fingernails ripped out while others had been referred to as getting changed into human ashtrays as their Syrian guards burned them with lit cigarettes.[499] A report submitted via the chief healthcare officer from the Israeli army notes that, "the overwhelming majority of (Israeli) prisoners have been uncovered for the duration of their imprisonment to intense physical and mental torture.

Report this page